قال أبو نُخيلة:
أرى المالَ عوناً مُبلغاً كلَّ غايـة ومَلْبَسَ عزٍّ حيثُ خيَّـمَ صاحبُـهُ
يزيدُ القويَّ البطشِ في النّاس قوَّةً وذا البأس بأساً حينَ تُبلى ضرائبُهُ
وما الأهلُ والأخوانُ إلا مع الغنى وما الرَّأيُ والتَّدبيـرُ إلا مذاهبُـهْ
وبالمال ما تبدو المروءة للفتـى وتظهرُ حيـن تستبيـنُ مناقبُـهْ
وإنَّ أخا العُدْمِ المُطالـبَ حاجـةً يزلُّ به الإقتـارُ عمّـا يُطالبُـهْ
أرى المالَ عوناً مُبلغاً كلَّ غايـة ومَلْبَسَ عزٍّ حيثُ خيَّـمَ صاحبُـهُ
يزيدُ القويَّ البطشِ في النّاس قوَّةً وذا البأس بأساً حينَ تُبلى ضرائبُهُ
وما الأهلُ والأخوانُ إلا مع الغنى وما الرَّأيُ والتَّدبيـرُ إلا مذاهبُـهْ
وبالمال ما تبدو المروءة للفتـى وتظهرُ حيـن تستبيـنُ مناقبُـهْ
وإنَّ أخا العُدْمِ المُطالـبَ حاجـةً يزلُّ به الإقتـارُ عمّـا يُطالبُـهْ