بالشراكة بين شركتي وونغ زينع الصينية و"لقفل" للصناعة الجزائرية
سطيف..أول جوّال جزائري بسعر 1500 دينار فقط
القدرة الإنتاجية للمصنع ستغطي 30 بالمائة من السوق وسيوفر 2000 منصب عمل
كشف المدير العام لشركة " لقفل " للصناعة، لقفل نسيم، أن شركته وقّعت
بروتوكول اتفاق أولي بين شركته وشركة " وونغ زيع " للصناعة الصينية في
هونكونغ لإنشاء مصنع لتركيب الهواتف النقالة في الجزائر،
سطيف..أول جوّال جزائري بسعر 1500 دينار فقط
القدرة الإنتاجية للمصنع ستغطي 30 بالمائة من السوق وسيوفر 2000 منصب عمل
كشف المدير العام لشركة " لقفل " للصناعة، لقفل نسيم، أن شركته وقّعت
بروتوكول اتفاق أولي بين شركته وشركة " وونغ زيع " للصناعة الصينية في
هونكونغ لإنشاء مصنع لتركيب الهواتف النقالة في الجزائر،
وتم
الإتفاق مبدئيا على إنتاج هواتف "آس تي جي" التايوانية، و"نوكلا" الصينية،
و"ساماس" الصينية، كما ينتج هواتف نقالة من نوع "آم 25" ، و"آم11 "وهاتف
"بلاك بيري 96" وهو نسخة عن هاتف "بلاك بيري 9630" وهاتف "آم 3" وهو نسخة
عن هاتف "ماجيك"، و"آم 71" وهو على شاكلة هاتف " نوكيا أو71 " وهاتف " آم
96 " وهو على شاكلة هاتف " نوكيا 96 " ، بالإضافة إلى قائمة أخرى طويلة
سيشرع في إنتاجها لاحقا .
الإتفاق مبدئيا على إنتاج هواتف "آس تي جي" التايوانية، و"نوكلا" الصينية،
و"ساماس" الصينية، كما ينتج هواتف نقالة من نوع "آم 25" ، و"آم11 "وهاتف
"بلاك بيري 96" وهو نسخة عن هاتف "بلاك بيري 9630" وهاتف "آم 3" وهو نسخة
عن هاتف "ماجيك"، و"آم 71" وهو على شاكلة هاتف " نوكيا أو71 " وهاتف " آم
96 " وهو على شاكلة هاتف " نوكيا 96 " ، بالإضافة إلى قائمة أخرى طويلة
سيشرع في إنتاجها لاحقا .
كما
تم الإتفاق بين شركة لقفل للصناعة والشريك الأجنبي على تطوير هاتف جزائري
يسمى "سطيف" نسبة لولاية سطيف التي اتخذ المتعامل الجزائري لقفل قراره
بإنشاء مصنع لتركيب الهواتف النقالة خلال تواجده بها.
تم الإتفاق بين شركة لقفل للصناعة والشريك الأجنبي على تطوير هاتف جزائري
يسمى "سطيف" نسبة لولاية سطيف التي اتخذ المتعامل الجزائري لقفل قراره
بإنشاء مصنع لتركيب الهواتف النقالة خلال تواجده بها.
وتقدر
قيمة المشروع بـ 25 مليار سنتيم على أن يتم تطوير استثمارات المصنع لاحقا
بعد الإنطلاق في الإنتاج، وتصل القدرة الإنتاجية للمصنع إلى تغطية 30
بالمائة من السوق الوطنية للهواتف النقالة، ويمثل الشريك الأجنبي 49
بالمائة من رأس مال المصنع، في حين يمثل الشريك الجزائري51 بالمائة من رأس
مال المصنع، ويتواجد مقره بسعيد حمدين بحيدرة، ليكون أول مصنع من نوعه في
الجزائر .
قيمة المشروع بـ 25 مليار سنتيم على أن يتم تطوير استثمارات المصنع لاحقا
بعد الإنطلاق في الإنتاج، وتصل القدرة الإنتاجية للمصنع إلى تغطية 30
بالمائة من السوق الوطنية للهواتف النقالة، ويمثل الشريك الأجنبي 49
بالمائة من رأس مال المصنع، في حين يمثل الشريك الجزائري51 بالمائة من رأس
مال المصنع، ويتواجد مقره بسعيد حمدين بحيدرة، ليكون أول مصنع من نوعه في
الجزائر .
وقال نسيم لقفل إن كل شي جاهز ولم يبق سوى الإعتماد الرسمي للدولة من
المديرية
الولائية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالجزائر العاصمة، للإنطلاق في
الإنتاج، مؤكدا بأن الهواتف النقالة التي سينتجها سيتم تسويقها في السوق
الجزائرية بسعر 1500 دينار جزائري مع تقديم ضمان لمدة سنة للزبائن، وهو
سعر سيحطم الأسعار في السوق الجزائرية، لكونه في متناول شريحة واسعة من
البطالين ومحدودي الدخل، كما أنها هواتف ذات نوعية رفيعة ومضمونة لأن قطاع
الغيار التي ستستعمل في تركيبها سيتم شراؤها من شركات الأمن المتواجدة في
البلدان الأصلية للمنتوج.
الولائية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالجزائر العاصمة، للإنطلاق في
الإنتاج، مؤكدا بأن الهواتف النقالة التي سينتجها سيتم تسويقها في السوق
الجزائرية بسعر 1500 دينار جزائري مع تقديم ضمان لمدة سنة للزبائن، وهو
سعر سيحطم الأسعار في السوق الجزائرية، لكونه في متناول شريحة واسعة من
البطالين ومحدودي الدخل، كما أنها هواتف ذات نوعية رفيعة ومضمونة لأن قطاع
الغيار التي ستستعمل في تركيبها سيتم شراؤها من شركات الأمن المتواجدة في
البلدان الأصلية للمنتوج.
وقال
المتحدث للشروق إن المصنع سينطلق بتوفير 100 منصب عمل في البداية ليرفع
عدد عماله إلى 2000 موظف لتلبية حاجيات السوق الوطنية للهواتف النقالة
التي أصبحت سوقا مغرية جدا بالنسبة لعمالقة الهاتف النقال في العالم الذين
يغرقون السوق بكل الأنواع والماركات من الهواتف .
المتحدث للشروق إن المصنع سينطلق بتوفير 100 منصب عمل في البداية ليرفع
عدد عماله إلى 2000 موظف لتلبية حاجيات السوق الوطنية للهواتف النقالة
التي أصبحت سوقا مغرية جدا بالنسبة لعمالقة الهاتف النقال في العالم الذين
يغرقون السوق بكل الأنواع والماركات من الهواتف .
وقال
لقفل نسيم الذي يعتبر أحد أكبر مستوردي الهواتف النقالة في الجزائر إن
إستراد الهواتف النقالة مفككة وتركيبها في الجزائر سيوفر مناصب عمل
للشباب، كما سيساهم في تقليص نسبة استراد الهواتف النقالة التي ترفع من
فاتورة الإستراد خاصة وأن الجزائر أصبحت من أكبر الأسواق المستهلكلة
للهواتف، مما يجعل هذا المصنع استراتيجيا بالنسبة للإقتصاد الوطني خاصة
وأنه الأول من نوعه في الجزائر، كما أن المصنع يمكن أن يشرع لاحقا في
تصدير الهواتف النقالة إلى تونس نظرا لارتفاع أسعار الهاتف النقال هناك
مقارنة بالجزائر، بسبب عدم وجود تجار الشنطة في تونس عكس الجزائر التي حطم
فيها تجار الشنطة أسعار الهواتف النقالة .
لقفل نسيم الذي يعتبر أحد أكبر مستوردي الهواتف النقالة في الجزائر إن
إستراد الهواتف النقالة مفككة وتركيبها في الجزائر سيوفر مناصب عمل
للشباب، كما سيساهم في تقليص نسبة استراد الهواتف النقالة التي ترفع من
فاتورة الإستراد خاصة وأن الجزائر أصبحت من أكبر الأسواق المستهلكلة
للهواتف، مما يجعل هذا المصنع استراتيجيا بالنسبة للإقتصاد الوطني خاصة
وأنه الأول من نوعه في الجزائر، كما أن المصنع يمكن أن يشرع لاحقا في
تصدير الهواتف النقالة إلى تونس نظرا لارتفاع أسعار الهاتف النقال هناك
مقارنة بالجزائر، بسبب عدم وجود تجار الشنطة في تونس عكس الجزائر التي حطم
فيها تجار الشنطة أسعار الهواتف النقالة .
وأكد
المتحدث أن نسبة الضرائب المفروضة على استيراد الهواتف النقالة المفككة
تساوي 7 بالمائة، في حين أن استراد الضرائب المفروضة على الهواتف الناقلة
الجاهزة تساوي 23 بالمائة .
المتحدث أن نسبة الضرائب المفروضة على استيراد الهواتف النقالة المفككة
تساوي 7 بالمائة، في حين أن استراد الضرائب المفروضة على الهواتف الناقلة
الجاهزة تساوي 23 بالمائة .
ومن
المنتظر أن يتم الإعلان خلال الأيام المقلة عن تاريخ الإنطلاق في الإنتاج
حيث لأن الملف ما يزال على مستوى المديرية الولاية للمؤسسات الصغيرة
والمتوسطة .
نقلا عن جريدة الشروق 02/03/2010المنتظر أن يتم الإعلان خلال الأيام المقلة عن تاريخ الإنطلاق في الإنتاج
حيث لأن الملف ما يزال على مستوى المديرية الولاية للمؤسسات الصغيرة
والمتوسطة .